Département de Technologie

Permanent URI for this community

https://dspace.enset-skikda.dz/handle/123456789/11

Browse

Browsing Département de Technologie by Author "RAHMOUNI SALAH"

Now showing 1 - 2 of 2
  • No Thumbnail Available
    Item
    الآليات المطبقـــــــــــة
    (ENSET SKIKDA, 2022) RAHMOUNI SALAH
    تخضع أسالیب التصنیع الحالیة لتغییرات كبیرة وتعتمد بشكل متزاید على الأتمتة ( التألیة). یتمیز ھذا التطور بتطور مذھل للأنظمة المبرمجة. الاجھزة المستخدمة ھي أكثر تطورا، حیث تستخدم الآلات الأوتوماتیكیة الحالیة تقنیات مختلفة جدًا : ھیدرولیكیة ،ھوائیة ، كھربائیة واكترونیة. و علیھ من الضروري أن یكتسب الاستاذ المستقبلي أثناء تدریبھ المھارات اللازمة لتصمیم وتشغیل وحتى صیانة ھذه الاجھزة المختلفة. من اجل مواجھة ھذا التطور ، یجب تحدیث تدریس الآلیات. ومع ذلك و مع التطور التكنولوجي ، من الضروري فھم الجوانب المھمة وإتقانھا ، أي الوصف الوظیفيً لنظام الإنتاج الآلي (SAP (؛ اختیار تقنیة التحكم ،تحلیل نظام الإنتاج ؛ برمجة مبرمج آلي صناعي .(API) وبالتالي ، فإن ھذه المطبوعة في مادة "الأتمتة التطبیقیة" مخصصة لطلاب السنة الرابعة في الھندسة الكھربائیة من المدرسة العلیا لأساتذة التعلیم التقني (ENSET(. وكذلك لطلاب الھندسة المیكانیكیة وطلاب خیار مسار LMD تخصص آلیات ، تھدف ھذه المطبوعة إلى: - فھم الأنظمة الصناعیة المؤتمتة من حیث التحكم والسیطرة. - التعرف على تكنولوجیا المكونات الرئیسیة لأنظمة الإنتاج الآلیة. - أن تكون قادرًا على تنفیذ تطبیقات الأتمتة المصممة حول وحدات التحكم المنطقیة الصناعیة القابلة للبرمجة. تنقسم ھذه المطبوعة إلى خمس (5)فصول.
  • No Thumbnail Available
    Item
    مراجعة و أعمال موجھة في المنطق التوافقي "الجزء الأول"
    (2022) RAHMOUNI SALAH
    ان التقدم والتطور التكنولوجي الحاصل في العالم یرجع وبدرجة كبیرة الى علم الالكترونیات ، الذي یعتمد (علم الالكترونیات ) في تصنیع عناصره على المواد نصف الناقلة. ھذه الاخیرة یعتمد علیھا اعتمادا كلیا في صناعة الدرات المندمجة الرقمیة . في المنطق الریاضي ، المنطق التوافقي ھو نظریة منطقیة قدمھا Schönfinkel Moses في عام 1920 خلال مؤتمر وتم تطویره في عام 1929 بواسطة Curry Brooks Haskell لإزالة الحاجة إلى المتغیرات في الریاضیات ، تم استخدامھ في علوم الكمبیوتر كنموذج نظري للحساب وكأساس لتصمیم لغات البرمجة الوظیفیة. ُ الم وھو دالة ذات ترتیب أعلى ؛ یستخدم فقط تعیین المفھوم الأساسي للمنطق التوافقي ھو مفھوم دمج الوظائف وربما أدوات دمج أخرى لتحدید وظائف جدیدة ذات ترتیب أعلى. كل موحد قابل للطباعة ھو دلیل على غرار ھلبرت في المنطق الحدسي والعكس صحیح. وھذا ما یسمى بمراسلات كاري ھوارد یتطلب حل مشاكل المنطق التوافقي معرفة الجبر البولي. ھذا الجبر یجعل من الممكن ترجمة الإشارات (الكل أو لا شيء) إلى تعبیرات ریاضیة عن طریق استبدال كل إشارة أولیة بمتغیرات منطقیة ومعالجتھا بوظائف منطقیة. ستسمى ھذه الوظائف وظائف توافقیة وستقودنا دراسة المنطق التوافقي إلى صنع أجھزة تشفیر ومحولات وحتى دوائر حسابیة. بمجرد التجمیع ، ستؤدي ھذه الوظائف التوافقیة البسیطة إلى دوائر تؤدي عملیات معقدة للغایة تستخدم في تطویر المعالجات ، DSPs، ASICs، FPGAs ، إلخ. وبالتالي ، فإن ھذه الدورات مخصصة لمھندسي الإلكترونیات ومھندسي الأتمتة وعلماء الكمبیوتر في المستقبل الذین یرغبون في اكتساب المفاھیم الأساسیة المفیدة لمھنھم. من خلال الاقتراب من مفھوم المنطق التوافقي مع الجبر البولي كأداة ریاضیة ، ندرس التركیبات المنطقیة ًا ما تستخدم للأغراض التقنیة. الرئیسیة التي غالب یتم وصف وظائف المنطق الأساسیة المختلفة في خمسة أشكال: تمثیل منطقي: رمز منطقي ، تمثیل حسابي: جدول الحقیقة ، تمثیل جبري أو قانوني: معادلة الجبر البولي ، تمثیل زمني: كرونوجرام ، تمثیل كھربائي: مخطط سلم مطوریصاحب كل تطبیق العدید من الجداول والرسوم التخطیطیة الصغیرة. إن خصائص جبر بول (الترابطیة ، الخاصیة التبادلیة ، إلخ) ، قوانین MORGAN DE ، دون إغفال مخططات كارنو ، ستمكننا من حل مشاكل المنطق التوافقي ودراسة الحلول التوافقیة والتكنولوجیة المختلفة. وقد تضمنت ھذه المطبوعة مجموعة من التمارین العملیة لتحقیق الربط والتكامل مع المعلومات النظریة للوحدة وترسیخھا. و ھي موجھة خصیصا لطلبة التقني بالمدرسة العلیا للأساتذة تخصص ھندسة كھربائیة و ھندسة میكانیكیة أو في الجامعات تخصص الكترونیك ، الكتروتقني و آلیات بحیث یساعدھم على حل بسلاسة كل الأنشطة بمختلف مستویات الصعوبة ورفع وتحسین المستوى المعرفي لدى الطالب. ھذه المطبوعة تنقسم الى عدة مواضیع من سلاسل وحلول: - المنطق التوافقي. - العناصر المنطقیة على شكل دارة مندمجة. - وظیفة الترمیز وفك الترمیز. ونأمل ان یعود ھذا العمل المتواضع بالنفع والفائدة على طلابنا الأعزاء. والله ولي التوفیق